الرؤية
يجد الأشخاص الذين يؤمنون بالطريق الذي يدعو إليه برنامج “كن نفسك” دعما لهم وهم يعيشون هذا البرنامج كأسلوب حياة، ويجدون حولهم من يمكنهم التواصل معهم ممن أخذ البرنامج، ويؤثر هذا المنهج تأثيرا إيجابيا في حياتهم، وقد اعتادوا الوصلة الدائمة بأعماقهم، وينظرون لكل شيء بعيون أجمل بقعة فيهم، كما يستمعون لصوتهم الداخلي. وفي حياتهم اليومية تكون لديهم المهارات لبناء علاقات إنسانية يعمها السلام والتفاهم والإشباع النفسي والروحي.
المهمه
دعم المتدربين في هذا البرنامج -القابل لأن يكون موجودا طوال الوقت- لمن أخذوا برامج “كن نفسك”، لمزيد من التدرب على رؤية أعمق لما يمرون به في حياتهم، وإتقان ممارسة المهارات التي تدربوا عليها. البرنامج يشجع المتدربين على أن تكون طبيعتهم التلقائية هي التعامل مع جميع مواقف الحياة بصدق، وقوة، واستنارة، وإبداع، وامتنان، وبُعد نظر وحكمة.
الاهداف
يكتسب المتدربون رؤية للحياة، بكل من فيها من منح وعطايا أو تحديات، على أنها فرصة للتطور النفسي والروحي. أن يصير كل ما تدربوا عليه في برامج كن نفسك طبيعتهم التلقائية المألوفة لهم.
الجلسات
- التحرر من إدمان الإحساس بالذنب وجلد الذات
- ضبط النفس
- حياة هادفة: طريق للنمو الإنساني
- مهارات التواصل
- الحمد والشكر والامتنان
- الذكاء الروحي
- مهارات الذكاء الروحي
- الحدود الآمنة في العلاقات
- مراجعة عامة حياة هادفة: طريق للنمو الإنساني
- التحرر من الماضي
- التحرر من الألم
- التحرر من ضلالات العقل
- كن نفسك والوعي الروحي
- دعم علاقات المحبة
الدروس المستفاده
- القدرة على رؤية معنى وهدف أكبر في الحياة أسمى من الأهداف الموقوتة، ولا يتعارض معها
- لتمتع بعادات سوية في إدارة الأفكار والتعامل مع المشاعر
- تقبل نفسي لأحداث الحياة المختلفة والتعلم منها
- حل مشكلات الحياة المتنوعة بطرق سلمية وخلاقة
- قدرة على بناء حدود صحية في العلاقات الإنسانية
- الامتنان لكل ما تأتي به الحياة بناء على وعي صادق بالحكمة العليا، وبالتالي استلهام أفضل الوسائل للتعامل مع ما يحدث في اللحظة
- قدرة على الثبات في موقف ما دون تزمت أو تعنت، وعلى المحبة الخالصة دون الوقوع ضحية لأحد، وعلى الكرم والنبل مع الجميع دون قبول الاستغلال من جانبهم، وعلى الصبر دون كسل أو بلادة